الكاتب: الأزهر محمودي
ودعته جسدي في حافة الموت أعياه في لغة العشق من أنت ثم انثنيت خفيفا ليس يأسرني قيد المكان و لا صيرورة الوقت أعدت للأرض نصفا كان لي جسدا أودعت فيه عذاب الروح و الكبت حر أنا الان كالعشاق أخرجني موتي إلى لغتي من ربقة الصمت
توصيل مجاني على جميع الطلبات في كامل تراب الجمهورية التونسية
يسعدنا الإجابة على استفساراتكم وخدمتكم طوال أيام الأسبوع.